عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • سقوط أربعة صواريخ على معسكر قريب من مطار بغداد
آخر الأخبار
  • تشومسكي.. المرجع الثامن في قائمة تضم "إنجل" و"ماركس"
  • أفريقية تتربع على عرش ملكة جمال الكون 2019
  • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)
  • بعد اختفائه 30 عاما.. ظهور إصابة بشلل الأطفال في ماليزيا
  • هكذا علّق كاتب على تتويج البحرين بـ"خليجي24" في قطر
  • زوجة معتقل مصري توجه رسالة غاضبة للسيسي.. وتفاعل (شاهد)
  • بسن الـ34.. اختيار أصغر رئيسة حكومة في فنلندا
  • دانتي.. الإنسان والسياسي
  • الحشد الشعبي يعترف بالمشاركة في مجزرة "الخلاني"
  • استطلاع جديد يظهر تقدم حزب جونسون بانتخابات بريطانيا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    راشد الغنوشي بين رئاستين

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 11:51 ص بتوقيت غرينتش
    1
    راشد الغنوشي بين رئاستين

    فاز حزب النهضة بالموقع الأول في انتخابات تشرين الأول/ أكتوبر 2019، بكتلة نيابية قوامها 52 نائبا، وهذا يخول رئيس الحزب، بحكم الدستور وبحكم القانون الداخلي للحزب، أن يترأس الحكومة، كما يحق له التفاوض مع بقية الكتل على رئاسة البرلمان. فأي الموقعين يمكن أن يختار رئيس حزب النهضة راشد الغنوشي؟ وما الذي قد يدفعه إلى موقع دون آخر؟ وما هي انعكاسات اختياره على العملية السياسية الجارية في تونس وعلى إدارة الحزب من بعده إذا كان في هذا الموقع أو ذاك؟ عملية تقدير المصلحة تخضع لحاجة البلد وحاجة الحزب في آن واحد.

    المحددات الدستورية

    من وجهة نظر دستورية، فإن رئيس الحزب الفائز هو من يتلقى تكليف تشكيل الحكومة من الرئيس بعد أداء اليمين. ولرئيس الحزب أن يتولى أمر توليف الحكومة بنفسه، أو أن يفوض من حزبه من يقود التوليف ثم رئاسة الحكومة، وهذا الوضع يمكن الغنوشي من رئاسة الحكومة لو أراد. أما في البرلمان فإن اختيار الرئيس يتم غالبا في الجلسة الأولى بعد اتفاق الكتل النيابية. يترأس الجلسة الأولى أكبر النواب سنا (وهو للصدفة الغنوشي نفسه)، ثم يتم انتخاب رئيس البرلمان ونائبيه. ولأن للغنوشي الكتلة النيابية الأكبر، فإنه في وضع تفاوضي مريح يضعه في طريق مفتوح إلى رئاسة البرلمان.

     

    ليس الفوز بإحدى الرئاستين بالأمر الهين، إذ الأمر ليس منوطا فقط بالصلاحيات المحددة بالدستور، بل بوضع سياسي معقد ناتج عن القانون الانتخابي الذي لا يسمح لحزب واحد بأن يتصدر العملية السياسية وأن يحكم وحده


    ليس الفوز بإحدى الرئاستين بالأمر الهين، إذ الأمر ليس منوطا فقط بالصلاحيات المحددة بالدستور، بل بوضع سياسي معقد ناتج عن القانون الانتخابي الذي لا يسمح لحزب واحد بأن يتصدر العملية السياسية وأن يحكم وحده. وحيث أفرزت انتخابات 2019 وضعا برلمانيا متعادلا بين مكونات المنظومة القديمة وبين المحسوبين على الثورة، فإن كل خطوة لإفراز قيادة سياسية للمرحلة ستمر بعمليات تفاوضية قاسية جدا قد تجعل الحقوق المخولة بالدستور غير ذات معنى، في ظل الرغبة أو الحاجة الملحة إلى سرعة الخروج من الوضع الاقتصادي الكارثي الذي يمر به البلد.

    مصلحة الوطن

    تقدير المصلحة العامة في مثل هذا الوضع مقدم على مصلحة الشخص أو الحزب، ولكن مدخلنا إلى ذلك ليس ما يردده نواب حركة الشعب القومية هذه الأيام وهم على عتبات التفاوض مع النهضة، ويعاضدهم آخرون كثر حتى من خارج الأحزاب البرلمانية، من أن المصلحة الوطنية تقتضي أولا تنازل حزب النهضة عن حقوقه التي خولتها له الانتخابات، وربما اختفاء راشد الغنوشي من المشهد السياسي باسم المصلحة الوطنية، وهو موقف ابتزاز يفتقد المنطق القانوني والدستوري.

    لكن وجهة نظرنا هي أن للغنوشي تقديره الخاص للمصلحة، وهو التقدير الذي دفعه بعد انتخابات 2014 للتحالف مع الباجي رغم معارضة كبيرة من داخل حزبه ومن خارجه، وهو التحالف الذي أوصل تونس إلى انتخابات بلدية (أنجزت بعد موعدها)، وانتخابات 2019 التي تفكك فيها حزب النداء وأعادت حزب النهضة إلى سدة الحكم (حزبا أول). ونعتقد أنه لولا تحالف حزب النهضة مع النداء لما كنا وصلنا إلى أي محطة انتخابية بعد 2014. ونخال السؤال الآن على مكتب الغنوشي كيف سيقدر المصلحة الوطنية، وهل تتناقض رئاسته للحكومة (أو البرلمان) مع المصلحة الوطنية؟ وأين موضع التناقض إن كان هناك فعلا تناقض؟

     

    لولا تحالف حزب النهضة مع النداء لما كنا وصلنا إلى أي محطة انتخابية بعد 2014


    تخويف الغنوشي بفرنسا

    القائلون بالتناقض يستندون إلى ما يروج عن الرفض الخارجي لحكم الإسلاميين في بلدانهم. وهم يذكرون الغنوشي الآن بالانقلاب على مرسي، وهو نفس التخويف الذي سلط عليه في 2013 ليخرج من الحكومة؛ نفس التخويف جعله وحزبه مترددين في الترشيح لرئاسة الجمهورية.

    هؤلاء الخائفون الباثون لخوفهم من داخل حزب النهضة ومن خارجه لا يطرحون السؤال إلى متى يهرب الإسلاميون من الحكم وإلى أين يهربون؟ فإذا كانت شعوبهم تنتخبهم دائما وتشرّع وجودهم في الحكم، فبأي حق يتدخل الغرب في إدارة بلدانهم فيأمر ويضغط كي لا يحكم الإسلاميون؟ ماذا لو هرب الإسلاميون الآن ثم عادوا في انتخابات 2024؟ هل سيعاد التخويف مرة أخرى؟

    إن الضغوط الخارجية في ظاهرها موجهة لحزب إسلامي، ولكنها في الباطن موجهة لعملية ديمقراطية ناشئة وتتقدم بنجاح في تحقيق سيادة الشعب على قراره السياسي ومستقبله. (والحقيقة أنه يمكن مقارنتها بكل عمليات الضغط الغربية على كل نظام وطني معاد للاستعمار بداء من نظام بينوشيه في الشيلي حتى توماس سنكارا في بوركينا فاسو). ولذلك فإنه من المصلحة الوطنية أن يحكم الإسلاميون لكي يقطع الشعب ونخبته إلى الأبد مع وضع تلقي الأوامر من الغرب عامة، ومن فرنسا خاصة؛ التي لا تزال تعتبر تونس حديقتها الخلفية وتُحق لنفسها أن تختار من يحكم تونس لمصلحتها.

     

    الضغوط الخارجية في ظاهرها موجهة لحزب إسلامي، ولكنها في الباطن موجهة لعملية ديمقراطية ناشئة وتتقدم بنجاح في تحقيق سيادة الشعب على قراره السياسي ومستقبله


    إذن من المصلحة الوطنية أن يحكم الإسلاميون لأن في ذلك جرأة مطلوبة وطنيا في هذه المرحلة بالذات، لتكف نخب كثيرة عن تخويفهم بفرنسا وسلطتها. هذه فرصة لقطع ألسن كثيرة تردد بخبث أن حكم الإسلاميين سيكون كارثة على بلدانهم لأن الغرب يرفض ذلك، كأن للغرب حقوقا أزلية في تحديد حكام مستعمراتهم القديمة. والحقيقة أن من يروج هذا الخوف يريد أن يحكم بقوة التدخل الخارجي، وهو عاجز عن أن يصل إلى الحكم بالصندوق الانتخابي فيخوف الإسلاميين المنتخبين شعبيا.

    ما زلنا نتذكر السيدة سهير بلحسن سنة 2013 (وهي مناضلة تاريخية في حقوق الإنسان) في بلاتوه تلفزي فرنسي؛ تدعو وزير خارجية فرنسا الأسبق السيد فدرين إلى التدخل الفرنسي العاجل في تونس لحماية الديمقراطية من الإسلاميين. هذا الوضع يجب أن ينتهي، ويمكن للغنوشي أن ينهيه، ونعتقد أن وجوده في رئاسة الحكومة أولا (سلطة تنفيذية مباشرة) أو في البرلمان (سلطة تشريعية سيادية) يحمل هذه الجرعة من التحدي المطلوب وطنيا. ونرى في ذلك مصلحة ليست أقل من تكريس السيادة الوطنية للصندوق الانتخابي، فهو الحكم الوحيد بين التونسيين ولا دخل لأي قوة أجنبية في تحديد من يحكم ومن يعارض.

    وفي هذا السياق بالذات، نعتقد أن قيس سعيد لم يكن خيارا مقبولا غربيا (فرنسيا)، ولكن الشعب قرر طبقا لسيادته على الصندوق، وقرر تقديم حزب النهضة في البرلمان، وعلى حزب النهضة وعلى الغنوشي بالذات أن لا يخذله باسم الاستجابة إلى الضغوط الخارجية.

     

    يهمني كمواطن تونسي وناخب أن ينتهي وضع انتظار إبداع الإسلاميين في الحكم. فقد تحججوا دوما بأنهم مقصيون منه وأنهم ضحايا، وها قد آن أوان الحكم فليحكموا


    مسألة سيادية أولا

    الغنوشي رئيسا لحكومة تونس أو رئيسا لبرلمانها هي مسألة سيادية أولا، بقطع النظر عن فلاحه في إخراج البلد من الأزمة، وحدهم التونسيون يملكون الحق المطلق في تقدير فلاح الغنوشي في الحكم فيشكرونه أو يعزلونه بقوة الصندوق. وعلى من يخوف التونسيين بفرنسا أن يحترم ذكاءهم وشجاعتهم، فلقد ملكوا زمام أمرهم.

    لم أحدد هنا المكان المناسب للغنوشي في البرلمان أو في الحكومة. أعتقد أن هذا أمر يناقش داخل حزبه وأنا غير معني به، ولكني معني بدفع الحزب إلى الحكم بشجاعة من أجل ما ذكرت أعلاه، أي أن تكون نتيجة صندوق الاقتراع سيادية، وأن يتحمل الفائز مسؤوليته الأخلاقية قبل السياسية في الدفاع عن ذلك.

    وإلى ذلك، يهمني كمواطن تونسي وناخب أن ينتهي وضع انتظار إبداع الإسلاميين في الحكم. فقد تحججوا دوما بأنهم مقصيون منه وأنهم ضحايا، وها قد آن أوان الحكم فليحكموا، فإما إبداع ونجاح أو فشل يثبته الصندوق القادم ونخلص من حدوتة الإسلامي المقصي من السلطة. فلتكن رئاسة الغنوشي هي نقطة الحسم. سيقول أنصاره: الدولة ستتجدد على يديه، ويقول أعداؤه: الدولة ستنهار على يديه، وكمواطنين سنحكم على النتائج على النوايا، وذلك طريق الصندوق القادم.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    النهضة

    انتخابات

    الغنوشي

    الإسلاميين

    #
    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    الثلاثاء، 26 نوفمبر 2019 03:50 ص بتوقيت غرينتش
    الاستئصاليون إلى زوال سريع

    الاستئصاليون إلى زوال سريع

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 01:28 ص بتوقيت غرينتش
    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 01:26 م بتوقيت غرينتش
    الوثن النقابي التونسي يهتز

    الوثن النقابي التونسي يهتز

    الثلاثاء، 05 نوفمبر 2019 03:43 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصري جدا

    الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 03:52 م

    ستبقى الإشكالية بين النظرية والتطبيق قائمة وقادمة ،،، لا أتحدث عن الوضع الداخلي لتونس فهذا شأنهم وأدعو الله أن يوفقهم ليقدموا لنا الامل بعد الامل في الشعوب والرهان عليها ،،، لكن أتحدث عن حكم الكيانات الإسلامية ،التي تختلف بالطبع عن غيرها من الكيانات العلمانية او المدنية أيا كانت الاسماء فهذا حق لهم ،، تختلف في نظرة الآخرين لها ومدى التعاون او تصدير المشكلات لها ،، تختلف بمدى قبول المحيط المحلي والإقليمي والدولي ، وهكذا ،،، صحيح ان النهضة حصلت على المقاعد الأكثر وأن هذا يؤهلها ديمقراطيا لتشكيل الحكومة أما رىاسة البرلمان ولجانه فلها حسابات ومفاوضات أخرى ،، لكن هل فعلا ستسمح قوى المربع الصهيوخليجي في السعودية والإمارات ومصر وإسرائيل ان يستمتع الشعب التونسي بتجربته وحقوقه دون تدخل المال والسلاح كما تم في مصر ،، بكل اسف أكثر الناس كلاما عن الديمقراطية في بلادنا هم أكثرهم استبدادا وفسادا وهناك قائمة كبيرة من الاسماء في هذا الصدد ،،، الخلاصة على حركة النهضة ان تحقق طموحات الناخبين فيها ،، شرط ان تبقى محافظة على استمرار التجربة الديمقراطية ولو ببعض التضحيات ،،، وعليها الا تركن فقط للصندوق ،، فهو أما صندوق النجاة او صندوق الغرق ،،،

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      من هنا وهناك
    • موسم الهجوم على تركيا وما وراءه

      موسم الهجوم على تركيا وما وراءه

      مقالات
    • توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا

      توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا

      سياسة
    • مؤشرات على قرب المصالحة الخليجية.. هل تنضج بقمة الرياض؟

      مؤشرات على قرب المصالحة الخليجية.. هل تنضج بقمة الرياض؟

      سياسة
    • موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس

    مقالات

    الحوادث الفاضحة للدولة وللنخب في تونس

    ما زال أمام هذه البلد الكثير ليدفعه حتى يصفي حكم بورقيبة وأطفال بورقيبة

    المزيد
    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    مقالات

    إعادة تحديد معالم المنظومة القديمة

    في المشهد التونسي كمثال؛ نجد اليسار والنقابات تعمل على المحافظة على الوضع القائم أكثر من الإسلاميين الذين يدفعون إلى التغيير ليتخذوا لهم مكانا بعد طول إقصاء. وهو وضع مناقض لكل الأفكار والقيم التي يصف بها اليسار نفسه

    المزيد
    الاستئصاليون إلى زوال سريع الاستئصاليون إلى زوال سريع

    مقالات

    الاستئصاليون إلى زوال سريع

    الذين أسقطوا ابن علي ليسوا استئصاليين، وإن خاب ظنهم في الجميع لكنهم يثابرون على بلد بلا استئصاليين، وسيكون لهم ما يريدون ولو بعد حين

    المزيد
    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    مقالات

    المنظومة تتراجع رغم الرُّغاء الغالي

    كل البناء على الخبر الكاذب ليس إلا فقرا في القدرة على مواجهة النهضة في تشكيل الحكومة، طبقا لموقعها الذي منحته إياها الانتخابات، مما يعيد لها زخم فعلها ودورها في الالتزام بحقيقة الصندوق

    المزيد
    الوثن النقابي التونسي يهتز الوثن النقابي التونسي يهتز

    مقالات

    الوثن النقابي التونسي يهتز

    آن الأوان لإنهاء خدمة الدولة للنقابة، ونحن نشهد أن بقية النقابات لا تتمتع بنفس الإجراء، بما يمنح نقابة واحدة أسبقية غير ديمقراطية في مشهد تعددي

    المزيد
    حكومة بلا طعم ولا رائحة حكومة بلا طعم ولا رائحة

    مقالات

    حكومة بلا طعم ولا رائحة

    نحن ننتظر حكومة أي حاجة في أي حتة حتى نرى فشل النخبة صريحا. فيعتمد الشارع على نفسه من جديد ويحسم. متى يكون ذلك؟ لن ننتظر طويلا. ما زالت هناك جيوب من المنظومة القديمة تخرب المشهد من وراء ستار..

    المزيد
    الديمقراطية في تونس بخير حتى الآن الديمقراطية في تونس بخير حتى الآن

    مقالات

    الديمقراطية في تونس بخير حتى الآن

    الغلاف الديمقراطي الجميل في تونس يجب أن لا يخفي الهشاشة الداخلية لمكونات المشهد السياسي..

    المزيد
    من نتائج انتخابات 2019 بتونس من نتائج انتخابات 2019 بتونس

    مقالات

    من نتائج انتخابات 2019 بتونس

    المشهد يتغير في تونس.. قوى وزعامات تندثر، وأخرى تسقط نهائيا، وأخرى تبرز، ولكن الخلاص لا يزال بعيدا. الناخب التونسي أحدث مفاجآت كثيرة، منها برلمان غير قادر على الفعل، وحكومات غير قابلة للبقاء، وزعامات جديدة تحمل عاهات مزمنة ذات جوهر استئصالي.. هنا لم يحدث تغيير أبدا

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب