عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • ما حقيقة اتساع ظاهرة الانتحار بمصر ووجود مروجين لها ؟
  • تشومسكي.. المرجع الثامن في قائمة تضم "إنجلز" و"ماركس"
  • أفريقية تتربع على عرش ملكة جمال الكون 2019
  • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)
  • بعد اختفائه 30 عاما.. ظهور إصابة بشلل الأطفال في ماليزيا
  • هكذا علّق كاتب على تتويج البحرين بـ"خليجي24" في قطر
  • زوجة معتقل مصري توجه رسالة غاضبة للسيسي.. وتفاعل (شاهد)
  • بسن الـ34.. اختيار أصغر رئيسة حكومة في فنلندا
  • دانتي.. الإنسان والسياسي
  • الحشد الشعبي يعترف بالمشاركة في مجزرة "الخلاني"
    الرئيسيةالرئيسية > عالم الفن > بورتريه

    الغنوشي.. من حكم بالإعدام والسجن المؤبد إلى "قصر باردو"

    عمّان- عربي21- علي سعادة
    # الخميس، 14 نوفمبر 2019 04:44 م بتوقيت غرينتش
    0
    الغنوشي.. من حكم بالإعدام والسجن المؤبد إلى "قصر باردو"
    حاك ونسج بمهارة ودقة كبيرتين مرحلة تونس ما بعد زين العابدين بن علي.

    لعب الدور الرئيسي في نجاح تجربة التوافق الوطني في تونس، وفي نجاح التجربة التونسية الاستثنائية التي أصبحت نموذجا يحاكى في الوطن العربي.

    اعتبره البعض، حتى منافسوه، صمام أمان للتوافق الوطني، الأمر الذي يفسر تنامي شعبيته والتعاطف الذي يحظى به لدى الناخب التونسي .

    ينحاز أكثر إلى الجانب الفكري والنظري في "الإسلام السياسي" منه إلى الجانب الفقهي والشرعي.

    فهم و"هضم" المشهد السياسي في تونس والمغرب العربي، واتقن اللعب بتوازن مع القوى المناوئة، فقاد الاتجاه الإسلامي في تونس إلى بر الأمان رغم كثافة الهجمة التي استهدفت إفشال الإسلاميين في تونس بعد أن نجحت الماكينة الإعلامية والمال السياسي العربي في إزاحة الرئيس الراحل محمد مرسي عن السلطة في مصر.

    وأفرزت الانتخابات البرلمانية الأخيرة التي حلت فيها " النهضة " أولا بحصولها على 52 مقعدا من إجمالي 217، برلمانا منقسما بشكل حاد مما يعقد الوضع ويتطلب تكوين ائتلافات لتشكيل حكومة توافق.

    ولم يكن فوز الغنوشي برئاسة البرلمان بـ 123 صوتا من أصل 217، بعد دعم حركة "قلب تونس" له، بعيدا عن لعبة التوازنات التي يتقنها الغنوشي شخصيا، فهو منذ البداية تخلى عن منصب رئاسة الجمهورية في قرطاج فيما كانت نظرته باتجاه مقر البرلمان في قصر باردو.

    لقد ساهم الغنوشي بعلاقاته القوية وحواراته المثمرة مع مختلف الأطراف السياسية التونسية في حلحلة العديد من الإشكالات السياسية والفكرية المعقدة التي كادت تربك المرحلة الانتقالية في البلاد، خاصة سنوات 2012 و2013.

    وهو سيكون لاعبا محوريا في مفاوضات تشكيل الحكمة التونسية الجديدة التي يتوقع ان تخرج قريبا بعد مخاض طويل من الشد، لاستكمال الرئاسات الثلاث بعد فوز قيس سعيد بدعم "النهضة " والغنوشي" شخصيا برئاسة تونس.

    ميوله الأولى كانت ناصرية دفعته إلى مصر للدراسة في أوج المد الناصري، لكنه لم يستقر بمصر طويلا نتيجة للصراع الدائر آنذاك في تونس بين الرئيس الحبيب بورقيبة والقيادي في الحزب الدستوري صالح بن يوسف، المقرب من القاهرة، الذي قتل فيما بعد في ألمانيا، انتقل على أثرها إلى دمشق، التي حصل منها على شهادة الفلسفة عام 1968.

    في 1965، ذهب راشد الغنوشي، المولود عام 1941 بالحامة في ولاية قابس لفلاح متواضع كان حافظا للقرآن، في رحلة إلى أوروبا، وزار تركيا، بلغاريا، يوغسلافيا، النمسا، ألمانيا، وفرنسا.

    وستغير هذه الرحلة / التجربة الرجل بشكل كامل فقد شجعته على نقد القومية العربية على أساس "أنها غربية، وليست إسلامية " ومن هنا ستبدأ تتبلور المعالم الأولى لفكره الإسلامي.

    بعد "نكسة" حرب حزيران/ يونيو 1967، اقتنع بضرورة " تقديم الدعم للخطاب الإسلامي"، وهنا، حسب قوله بدأ "التحول إلى الإسلام"، وبدأ يقترب من جماعة الإخوان المسلمين.

    وانتهز الغنوشي، فرصة انتقاله إلى جامعة السوربون في فرنسا، ليبدأ نشاطه الإسلامي وسط الطلبة العرب، كما تعرف على تجربة "جماعة التبليغ"، وانخرط فيها للدعوة وسط العمال المغاربة.

    مع نهاية عام 1969 عاد إلى وطنه تونس حاملا مشروعا إسلاميا للإصلاح، والتحق بكلية الشريعة في تونس التي حصل منها على شهادة التأهيل للبحث من خلال رسالة حول "القدر عند ابن تيمية"، ثم حال الاضطهاد الذي تعرض له دون مناقشة أطروحته حول "الحريات العامة في الدولة الإسلامية".

     نشط فيما بعد في الدعوة وسط طلاب المعاهد الثانوية وفي المساجد والنوادي الثقافة، وفي هذه المرحلة تشكلت النواة الأولى ل"الجماعة الإسلامية " التي عقدت مؤتمرها الأول عام 1979 ، وانتخب الغنوشي رئيسا لها، ثم تطورت الجماعة إلى "حركة الاتجاه الإسلامي" عام 1981 وطالبت باعتمادها حزبا سياسيا.

    قبل ذلك بقليل وفي نهاية عام 1960 قام بورقيبة بتغيير النظام التعليمي بهدف دعم الدراسة الدينية لمواجهة التوجهات الماركسية في الحركات النقابية والجامعية، وسمحت السلطات بتشييد جوامع وبيوت صلاة في الجامعات والمصانع.

     وفي سياق المشاركة الاجتماعية والسياسية، قام إسلاميو الحزب الدستوري الاشتراكي الحاكم بتقديم عدة مقار لـ"جمعية المحافظة على القرآن" التي أسستها إدارة الأديان، والتحق بها الغنوشي وعبد الفتاح مورو ، وهنا بدأ الغنوشي بالتدريس في المدارس الثانوية، الجامعات والمساجد، مع مجموعة من الشباب منهم عبد الفتاح مورو وحبيب المكني وصالح كركر، الذين أسسوا فيما بعد "الجماعة الإسلامية".

    أخذ مثقفو هذه "الجماعة" بالاتصال المباشر مع العامة عبر صحيفة "المعرفة" التي بدأت إصدارها الأول عام 1974، وفي هذه المرحلة أيضا بدأ الغنوشي صدامه مع الرئيس بورقيبة الذي اتهمه بأنه يحاول تركيز العلمانية في تونس بمحاربته الإسلام، وكان الحزب الحاكم في تونس يواجه أوضاعا خارجية وداخلية غير مريحة بعد أن اندلعت الاضطرابات النقابية والعمالية بعد سقوط السياسة الاشتراكية التي كانت يتبعها الحكومة.

    وتقارب الغنوشي وزملاؤه من "الجماعة الإسلامية" في تلك السنوات مع خطاب الزعيم الليبي معمر القذافي الذي يدعو إلى الوحدة العربية، والتي كان يدعمها أيضا في تونس السياسي التونسي محمد المصمودي، ونددت الجماعة بانسحاب بورقيبة من برنامج الجمهورية العربية الإسلامية الموقع عام 1974، غير أن الغنوشي وحلفاءه الإسلاميين ما لبثوا أن ابتعدوا عن فكر القذافي القومي العربي والفكر الناصري.

    واستهدفت " الحركة" من قبل السلطات التونسية بسبب اتهامها بأعمال "إرهابية" ومنها حرق عدة مراكز تعليمية، وخطف مسؤولين، واستهدفت الحركة أمام المحاكم من قبل القضاء، ووقف الغنوشي عدة مرات أمام المحاكم، وحوكم في أول مرة بإحدى عشرة سنة سجنا قضى منها ثلاث سنوات ما بين عامي 1981 و 1984 بعد خروجه في إطار عفو عام، ولكنه عاد ثانية للاحتجاجات والنشاط السياسي.

     وحوكم ثانية بالأشغال الشاقة والسجن المؤبد عام 1987، هذا الحكم لم يكن كافيا بالنسبة للرئيس بورقيبة، حيث قدم طلبا برفع الحكم إلى عقوبة الإعدام، ولم يتم تنفيذ الحكم بسبب انقلاب تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1987 من قبل الرئيس الجديد زين العابدين بن علي، الذي أمر بإطلاق سراح الغنوشي في العام التالي.

     وكثيرا ما ندد الغنوشي بالعنف، مؤكدا دائما أن الإسلاميين لن يخترقوا الجيش والشرطة، وفي عام 1988 أعيد تشكيل الحركة في صيغة جديدة "حركة النهضة" في مسعى للتوافق مع قانون يحظر تأسيس الأحزاب على أساس ديني، إلا أنه رفض اعتمادها من قبل السلطات التونسية مرة أخرى.

    وبعد ما ظهرت شعبية "الحركة" الواسعة كما أبرزتها انتخابات 1989 التي فازت بها "النهضة" (حركة الاتجاه الإسلامي)، زيفت النتائج على نطاق واسع، مع التصميم على استئصال "النهضة" واعتماد خطة تجفيف ينابيع الإسلام السياسي في تونس، وهو سيناريو كان يتكرر في الجزائر المجاورة التي صادرت نتائج صناديق الاقتراع في الانتخابات البلدية التي جاءت لصالح الإسلاميين.

    وما لبث الغنوشي أمام الضغط والتهديد والتضييق أن غادر البلاد بعد تزييف نتائج الانتخابات، وذهب إلى الجزائر ومن ثم إلى السودان، وفي عام 1991 أصبح رئيسا لـ"حركة النهضة " وأقام منذ عام 1991 في بريطانيا وحصل على حق اللجوء السياسي عام 1993، وحكم عليه غيابيا مرة أخرى بالسجن مدى الحياة، وتكرر نفس السيناريو عام 1998 إذ حكم عليه غيابيا أيضا بنفس الحكم السابق.

    أثناء فترة نفيه منعت عدة دول الغنوشي من الدخول إليها مثل الولايات المتحدة، مصر، ولبنان. وفي عام 1995، طرد الغنوشي من إسبانيا أثناء مشاركته في ندوة دولية عقدت في قرطبة حول الإسلام وعلاقته بالحداثة.

    بقي الغنوشي في المنفى نحو 21 سنة، عاد بعدها إلى تونس في كانون الثاني/ يناير 2011 بعد الثورة التونسية التي أدت إلى سقوط الرئيس زين العابدين بن علي، وأعلن فور وصوله إلى تونس أنه لن يترشح للرئاسة، وأن أولويته هي إعادة إنشاء "حركة النهضة".

    بقي الغنوشي رئيسا ل"الحركة" بعد الثورة التونسية، وبعد فوز "الحركة" في انتخابات المجلس الوطني التأسيسي التونسي، بقي فاعلا في المجال السياسي الخاص ب"الحركة".

     مرونته واهتمامه بالنتائج جنبت تونس تكرار السيناريو المصري، مؤكدا أن "النهضة" انسحبت من الحكومة وليس من الحكم" باعتبار أنها كانت تملك الكتلة النيابية الأكبر في المجلس الوطني التأسيسي (البرلمان).

    واقعيته دفعته إلى تأييد اختيار وزير الصناعة، مهدي جمعة، لرئاسة حكومة كفاءات مستقلة ستقود البلاد حتى إجراء الانتخابات العامة (البرلمانية) على حساب القيادي في حركة "النهضة" علي العريض، ونقل عن الغنوشي قوله إن "المسار الحكومي تجاوز مرحلة الخطر".

    موقفه العقلاني في المرحلة الانتقالبة القلقة صنعت منه واحدا من أهم اللاعبين في المشهد السياسي التونسي المعاصر، وضمن نفس السايق تحالفت " النهضة" بقيادته مع حركة "نداء تونس" لصياغة الدستور الجديد ما بعد الثورة.
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      من هنا وهناك
    • موسم الهجوم على تركيا وما وراءه

      موسم الهجوم على تركيا وما وراءه

      مقالات
    • توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا

      توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا

      سياسة
    • مؤشرات على قرب المصالحة الخليجية.. هل تنضج بقمة الرياض؟

      مؤشرات على قرب المصالحة الخليجية.. هل تنضج بقمة الرياض؟

      سياسة
    • موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      موقع روسي: هكذا اقتحم الأسد الخليج العربي

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تشومسكي.. المرجع الثامن في قائمة تضم "إنجلز" و"ماركس" تشومسكي.. المرجع الثامن في قائمة تضم "إنجلز" و"ماركس"

    عالم الفن

    تشومسكي.. المرجع الثامن في قائمة تضم "إنجلز" و"ماركس"

    لا يوضع ضمن قالب فكري واحد؛ تتشعب الطرقات والمسالك في تصنيفه المهني أو الوظيفي أو الإبداعي، فالقائمة تطول حد الفيضان فهو: أستاذ لسانيات، وفيلسوف، وعالم إدراكي، وعالم بالمنطق، ومؤرخ، وناقد، وناشط سياسي، وكاتب، وأبو اللغويات..

    المزيد
    مهندس زراعي يطارد الوقت بين قصري "قرطاج" و"باردو" (بورتريه) مهندس زراعي يطارد الوقت بين قصري "قرطاج" و"باردو" (بورتريه)

    عالم الفن

    مهندس زراعي يطارد الوقت بين قصري "قرطاج" و"باردو" (بورتريه)

    لا يزال يتنقل ما بين قصر قرطاج المقر الرئاسي (قصر الضيافة) وقصر باردو (مقر البرلمان) في محاولة منه لاسترضاء كل الأطراف حتى لا يواجه سهام النقد في تشكيل حكومة "كفاءات" تحظى المرأة والشباب فيها بحظوظ مرتفعة، بحسب قوله.

    المزيد
    رائد صلاح.. شيخ الأقصى الذي يُقلق الاحتلال (بورتريه) رائد صلاح.. شيخ الأقصى الذي يُقلق الاحتلال (بورتريه)

    عالم الفن

    رائد صلاح.. شيخ الأقصى الذي يُقلق الاحتلال (بورتريه)

    ما الخطر الذي يشكله الشيخ رائد صلاح، والحركة الإسلامية في الأراضي المحتلة عام 1948 على الاحتلال الإسرائيلي، إلى حد اعتبار الحركة الإسلامية تنظيما محظورا، واتهام مؤسسها بالتحريض على الإرهاب، والتعامل معها إلى جماعة مشابهة لتنظيم الدولة.

    المزيد
    الشعراوي: مفسر القرآن.. لم يهادن السلطة ولم يعادها (بورتريه) الشعراوي: مفسر القرآن.. لم يهادن السلطة ولم يعادها (بورتريه)

    عالم الفن

    الشعراوي: مفسر القرآن.. لم يهادن السلطة ولم يعادها (بورتريه)

    لم يكن مهادنا للسلطة بمعنى الموالاة التامة، ولم يعادها بمفهوم المعارضة، حافظ على مسافة معها، دون أن يقترب كثيرا فيخسر شعبيته، ودون أن يبتعد أكثر فيحترق بنار البعد.

    المزيد
    مرشحة يسارية تثير رعب "وول ستريت" و"فيسبوك" (بورتريه) مرشحة يسارية تثير رعب "وول ستريت" و"فيسبوك" (بورتريه)

    عالم الفن

    مرشحة يسارية تثير رعب "وول ستريت" و"فيسبوك" (بورتريه)

    عادة ما توصف معتقداتها السياسية بأنها شعبوية يسارية..

    المزيد
    رحيل رجل نبيل.. حياته كانت كسرد متقطع (بورتريه) رحيل رجل نبيل.. حياته كانت كسرد متقطع (بورتريه)

    عالم الفن

    رحيل رجل نبيل.. حياته كانت كسرد متقطع (بورتريه)

    لا تعرف كيف تصنفه جغرافيا، أردنيا أم فلسطينيا.. كثيرون في العامل العربي لم تكن تهمهم هويته الجغرافية، كان إبداعه وإشعاعه وإنسانيته تكفي..

    المزيد
    واشنطن تحل "أحجية" البغدادي بمزيد من الغموض (بورتريه) واشنطن تحل "أحجية" البغدادي بمزيد من الغموض (بورتريه)

    عالم الفن

    واشنطن تحل "أحجية" البغدادي بمزيد من الغموض (بورتريه)

    الرجل قتل، الرجل اعتقل، الرجل يختبئ في مكان ما، ثمة روايات متعددة نسجت حول الرجل لأكثر من عشر سنوات، منذ أن اعتقل في سجن "بوكا" الأمريكي، ويبدو أننا الأن أمام المشهد الأخير في رواية "أبو بكر البغدادي" ليسدل الستار على أكثر الشخصيات غموضا وإثارة للمخاوف في السنوات الأخيرة.

    المزيد
    "الأيام" مع الأب الروحي للتحديث والتجديد في الأدب العربي (بورتريه) "الأيام" مع الأب الروحي للتحديث والتجديد في الأدب العربي (بورتريه)

    عالم الفن

    "الأيام" مع الأب الروحي للتحديث والتجديد في الأدب العربي (بورتريه)

    أشعل العديد من المعارك في سبيل التنوير، واحترام العقل والفكر، وتحرير المرأة، والشك في كثير من الروايات التاريخية والأدبية.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب